التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠٢٢

oman:شيخ يفك السحر بعمان

شياطين الجنس

 شياطين الجنس على مر التاريخ وفي جميع أنحاء العالم ، ذكر الناس حكايات وقصص وأحداث عن الإتصال الجنسي مع أنواع متعددة من الكائنات الخارقة والشياطين ، يعتقد كثير من الناس أن "شياطين الجنس" ولدت من الحاجة لشرح ابعاد الموضوعات التي كانت تعتبر من المحرمات عموماً ، وفي كثير من الأحيان يتعرض الناس لما يبدو ممارسات جنسية حقيقية اثناء النوم بالذات او محاولة للتحرش الجنسي من قبل اشياء غير معروفة ، وتتشكل لها على هيئة وجوه معروفة وأخرى غير معروفة ، ليس في المنام وحسب ، وإنما في مرات نادرة في اليقظة ، حيث قالت امرأه ان زوجها أتاها ثم بعد ان انتهت العملية الجنسية وبعد اقل من نصف ساعة جاءها زوجها مرة أخرى وكانت تتساءل ألم تكن قد أتيتني قبل قليل ؟ وكان زوجها مستغرباً وفي حالة من الذهول  حيث لم يأتي إليها حقاً مما اسفر عن استعجاله في طلاقها بغير ذنب ، وقوبلت مثل هذه الأشياء والممارسات بأشياء مثل الحمل الغير متوقع في حالات قليلة ونادرة ، والإجهاض والولادة بأطفال غير طبيعيين بالمرة ولكن غالبيتهم لا يعيشون طويلاً ، ونتيجة لذلك ، جاء المجتمع مع عدد من المخلوقات الأسطورية والكيانات الخفية التي طال

سر النجمة السداسية

 سر النجمة السداسية هذا هو موسى ، آبائنا الذين لم يكونوا على الطاعة ، ولكن التوجه إليه كان منهم ، قلوبهم مرة أخرى ، وفي قلوبهم التحول مرة أخرى إلى مصر ، وصنعوا عجلاً في تلك الأيام وذبائح للرب المعبود وفرضوا بأعمال أيديهم ثم تحولوا إلى الله وأسلمهم ليعبدوا جند السماء كما هو مكتوب في كتاب الأنبياء ، يا بيت إسرائيل لقد كنتم قد أعرضتم عني في الأضحيات والذبائح ، وكان لكم ما كتبت مساحة أربعين عاماً في البرية ، نعم ، أنتم ذهبتم حتى خيمة مولوك ، ونجم إلهكم ريمفان والشخصيات التي صنعتم لتسجدوا لها ، وأنا أحملكم بعيداً إلى ما وراء بابل ، ولكن قد بدأت ولادتكم عند خيمة مولوك وريمفان ، نجم إلهكم الذي كنتم قد بذلتم له أنفسكم . عاموس 26-27 : 5 إنها نجمة الإله الذي عبده بني إسرائيل وفضلوه على الرب وقدموا له الأضحيات ، النجمة السداسية ، رمز القوة التي سحرت بني إسرائيل ولم يستطيعوا إلا أن يقدموا لها الأضحيات والتفضيل ، سر الأسرار الأعظم ، والقداسة والقوة الخفية الظاهرة والباطنة التي كانت ولا تزال رمز يتخذه جميع القوى الخفية والمنظمات والجماعات السرية ، أنها النجمة السداسية المضلعة ذات الستة رؤوس وفي هيئت

ابليس الشيطان الاكبر

 ابليس الشيطان الاكبر  إن ما نقوله اليوم ليس مدعاة لهدم أساس من أسس العقيدة ولا لتأصيل بدعة من البدع الشريدة ، إنما هو البحث الدؤوب عن معنى كل شيء في الحياة حتى ولو أبحرنا ضد التيار وصار الكل ضدنا مثل الإعصار فلا ريح تعصفنا ولا فيضان يغرقنا ولا نار تحرقنا فجذورنا قوية وسواعدنا فتية ورغبتنا في كشف الحقائق بيضاء السريرة نقية ، لذا فنحن ماضون على مانحن فيه ، أولي عزم عتيد وذوي رأي في الحق عنيد . إننا اليوم بصدد البحث عن معنى لكيان ذو أصل قديم قدم البشرية جمعاء فعمره الوظائفي نشأ من عمر البشرية ، ولولا وجود البشر ما كان هو ولولاه هو ما كنا نحن ، نعم علاقة متشابكة الجذور مترابطة الأواصر مثل علاقة النور والظلام فلولا الضد ماعلمنا الضد ، وكما قال الشاعر فالضد يظهر حسنه الضد ، ولكن هنا لن يظهر الحسن ولا الجمال بل سيظهر وجها قبيحاً ، وما إصطلحت عليه عموم البشرية بكيان مشوه الخلقه بشع المنظر ولكنه رائع المنطق عظيم الأفعال وعالم كبير ، وكأنه له حرية التصرف أينما شاء وحيثما شاء ، لذا فتلك هي الحقيقة الغراء التي لا مناص من الهروب منها فنحن وهو مترابطين متلازمين ، نحن من أعطيناه الكينونة وهو من أعطا

شيخ يفك السحر عمان